Page 4 - شريعة اسلامية
P. 4
?بذاتو? ،?كليس مأخكنذا مف غيره? ،?كأف مبادئ الفقو الإسلبمي ليا قيمة تشريعية لا?
?يمارل فييا?.??
?كما أف اختلب? المذاىب الفقيية ينطكم عمى ثركة مف المفاىيـ كالمبادئ?
?كالأصك? القانكنية التي تثير الإعجاب? ،?كبيا يستطيع الفقو الإسلبمي أف يستجيب?
?لجميع مطالب الحياة الحديثة كالتكاف? مع حاجاتيا?.??
?يقك? العلبمة الدكتكر السنيكرم ?-?كبير فقياء القانكف المدني ككاضع القانكف?
?المدني المصرم كغيره في البلبد العربية? -?بعد أف ذكر شيادات كبار فقياء العالـ?
?الأكركبي بما انطكت عميو الشريعة الإسلبمية مف مركنة كقابمية لمتطكر جعمتيا?
?إحدل الش ارئع الثلبث التي تسكد العالـ?« :?كلا أريد الاقتصار عمى شيادة الفقياء?
?المنصفيف مف عمماء الغرب? ،?كالفقيو الألماني ككىمر? ،?كالأستاذ الإيطالي دلفيشيك?،??
?كالعميد الأمريكي كيجمكر? ،?ككثيريف غيرىـ? ،?الذيف يشيدكف بما انطكت عميو?
?الشريعة الإسلبمية مف مركنة كقابمية لمتطكر? ،?كيضعكنيا إلى جانب القانكف?
?الركماني كالقانكف الإنجميزم إحدل الش ارئع الأساسية الثلبث التي سادت? ،?كلا ت از??
?تسكد العالـ? .?كقد أشار الأستاذ لامبير –عميد مدرسة الحقك? الخديكية? -?الفقيو?
?الفرنسي المعرك? في المؤتمر الدكلي لمقانكف المقارف? ،?الذم انعقد في مدينة لاىام?
?في سنة (?1932?ـ) إلى ىذا التقدير الكبير لمشريعة الإسلبمية? ،?الذم بدأ يسكد بيف?
?فقياء أكركبا كأمريكا في العصر الحاضر?.??
?كلكني أرجع لمشريعة نفسيا لأثبت صحة ما قررتو? ،?ففي ىذه الشريعة عناصر?
?لك تكلتيا يد الصياغة? ،?فأحسنت صياغتيا? ،?لصنعت منيا نظريات كمبادئ لا تق??
?في الرقي كفي الشمك? كفي مسايرة التطكر عف أخطر النظريات الفقيية التي?
?نتمقاىا اليكـ عف الفقو الغربي الحديث?.??
?كآتي بأمثمة أربعة اضطررت إلى الاقتصار عمييا لضي? المقاـ? :?يدر? ك??
?مطمع عمى فقو الغرب أف مف أحدث نظرياتو في القرف العشريف? :?نظرية التعس??
?في استعما? الح?? ،?كنظرية الظرك? الطارئة? ،?كنظرية تحم? التبعة? ،?كمسؤكلية?
?(?)3??